جنود إسرائيليون: حماس قادرة على إعادة تنظيم صفوفها
"الواقع الميداني بعيد عن أي أجواء وقف إطلاق نار قريب"، مضيفة أنه "بينما تتقدم مفاوضات الدوحة، يستمر إطلاق النار في غزة بلا تباطؤ، والعدو (حماس) ليس هشا".
"الواقع الميداني بعيد عن أي أجواء وقف إطلاق نار قريب"، مضيفة أنه "بينما تتقدم مفاوضات الدوحة، يستمر إطلاق النار في غزة بلا تباطؤ، والعدو (حماس) ليس هشا".
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ116، وسط تصعيد غير مسبوق في القصف واستهداف المدنيين
ذكرت تقارير اسرائيلية بأن المفاوضات في الدوحة تسير ببطء، حيث الخلاف الرئيسي ما يزال قائمًا حول نشر قوات اسرائيلية
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، عن مقتل الضابط "رعي بيران" قائد في وحدة استطلاع وحدة "غولاني"
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اعتراف مشترك مع بريطانيا بدولة فلسطينية، مؤكدًا أن هذا الموقف ينبغي أن يكون موحدًا بين العواصم الغربية.
بحسب مصادر ميدانية، فإن الجيش الإسرائيلي فرض حصارًا مشددًا على المدينة منذ أواخر مارس، وقام بإخراج من تبقى من سكانها عبر معابر محد
يُذكر أن الجيش الاسرائيلي كان قد اعتقل الصحفي اللحام في السابع من تموز/يوليو الجاري، من منزله.
وقال الموقع "كجزء من المفاوضات حول صفقة الرهائن، وافقت إسرائيل من حيث المبدأ على أن تبدأ قطر ودول أخرى في ضخ الموارد والأموال لإعادة إعمار قطاع غزة بالفعل خلال وقف إطلاق النار".
القصف وقع في وقت كان فيه العشرات من السكان يقفون في طابور للحصول على مكملات غذائية، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا، بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى إصابات بعضها في حالة خطرة.
صرح مسؤول إسرائيلي كبير لوكالة رويترز أن إسرائيل وحماس قد تتوصلان إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار "في غضون أسبوع أو أسبوعين، وليس قبل ذلك. وأضاف أنه إذا وافق الجان
وأوضح الهندي في تصريحات صحفية، أن فشل تحقيق تقدم يعود إلى التعنت الإسرائيلي، رغم ما أبدته الفصائل من "مرونة كبيرة بهدف رفع الغبن عن قطاع غزة ووقف الحرب المستمرة".
يعتقد الجانب الإسرائيلي، بحسب موقع واللا العبري أن الخطة لم تكن سوى "مُداعبة" من الرئيس الأمريكي قبل زيارته للسعودية، حيث وُقِّعت اتفاقيات بين الرياض وواشنطن
أكدت حركة حماس، مساء اليوم الأربعاء، أن الحركة "تواصل جهودها المكثفة والمسؤولة لإنجاح جولة المفاوضات الجارية، بهدف التوصل إلى اتفاق شامل ينهي العدوان على الشعب الفلسطيني، ويضمن دخول المساعدات الإنسانية بشكل حر وآمن، ويخفف المعاناة المتفاقمة في قطاع غزة".
وأوضح المصدران أن الخلاف بين إسرائيل وحماس لا يزال قائما بشأن وجود الجيش الإسرائيلي داخل غزة.
وقال المحامي ممثلا عن الجنود، في مقابلة: "هناك مأزق هنا - هؤلاء جنود بذلوا قصارى جهدهم، وهم يدركون خطورة الوضع - إنهم بحاجة إلى الهواء، وهذه حالة استثنائية".
عند زيارة الموقع يوم الأحد، ظهرت القرية خالية تمامًا، باستثناء بعض النشطاء الإسرائيليين لحقوق الإنسان الذين حاولوا حماية ما تبقى من ممتلكات.
في حين تُطالب حماس بانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من جميع أراضي غزة، تُشير التقارير إلى أن إسرائيل تضع خطًا أحمر: البقاء على محور موراج حتى بعد وقف إطلاق النار.
أسفر القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من خان يونس جنوب قطاع غزة، منذ الليلة الماضية وحتى ظهر الأربعاء، عن مقتل 26 فلسطينيا، معظمهم في استهدافات متكررة لخيام نازحين.
وقالت مصادر محلية إن القوات الإسرائيلية اعتقلت شيخ يدعى كساب زقوت، من منزله في الحي الشرقي بمدينة طولكرم.
أن من بين القتلى 52 فلسطينيا قضوا في مجزرة مروعة استهدفت خيام نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس جنوبي القطاع.